منذ ٧ أشهر
علاوي الذي يعج تاريخه بالأحداث السياسية، يظهر بين الحين والآخر في وسائل الإعلام مفجرا العديد من المفاجآت التي تضعه في حرج مع شركاء سياسيين في العراق، فهو تارة يقدم نفسه شاهدا عليها، وتارة أخرى يكون أحد لاعبيها الأساسيين.
منذ عام واحد
في خطوة أثارت غضب القوى السياسية الحاكمة بالعراق، لاسيما الحليفة لإيران، منح الأردن رخصة لحزب البعث العربي الاشتراكي، ما فتح باب التساؤل واسعا عن الأسباب التي دفعته لذلك، رغم سعيه إلى تحسين العلاقة مع حكومة محمد شياع السوداني.
آخر منصب كان قد شغله الجميلي في المخابرات العراقية، هو مدير شعبة الولايات المتحدة في الخدمة الخارجية للجهاز، والذي تولاه منذ عام 1999 واستمر في منصبه حتى الغزو الأميركي في 2003، ثم غادر العراق بعد ذلك بعام واحد وسكن المملكة المتحدة.
يُعد السياسي العراقي أحمد الجلبي من أبرز المعارضين لصدام حسين، فكان المفضل لدى واشنطن لقيادة البلاد بعد تغيير النظام في العراق، لكن علاقته مع الإدارة الأميركية ساءت في خضم ظروف الاحتلال والتنافس على السلطة الذي أعقب الإطاحة بالنظام.
أثار حوار لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، مع صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية جدلا واسعا في الأوساط الإيرانية، بعد أن بدا السوداني في حواره وكأنه يبحر عكس التيار الشيعي الذي تدين أغلبية مكوناته بالولاء لإيران.
منذ عامين
تحدث موقع إيطالي عن تداعيات الفوضى السياسية الداخلية في العراق على منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة، وخاصة على العلاقات والدينامكيات مع بعض البلدان، مثل إيران وكذلك إسرائيل.